ما حقيقة زواج نرمين الفقي من هذا الفنان الذي يكبرها بعشرين عامًا وشاهد لقطات حميمية في منزلها تثير الجدل

 زواج نرمين الفقي من هذا الفنان الذي 

يعتبر الفنان فاروق الفيشاوي من اكثر الفنانين الذين دائما ما تنتشر حولهم الشائعات خاصة الشائعات والاخبار الخاصة بعلاقته بالنساء ولكن تعتبر هذه الشائعة التي تم ترويجها خلال الفترة الأخيرة مت اكثر الشائعات التي أثارت الجدل العام وأثارت كثير من التساؤلات عبر جميع المواقع الاجتماعية.
حيث أن هذا الخبر الذي قد نشر كان يتعلق بحقيقة زواجه من الفنانة نيرمين الفقي ومنذ أن تم انتشار هذا الخبر لم يقرر أي احد من الطرفين أن يرد على هذه الشائعة سواء بالنفي أو الأثبات ولكن من الواضح وبعد مرور حوالي سنتين قررت الفنانة نيرمين الفقي أن تخرج من حالة الصمت التي كانت قد التزمتها لتؤكد للجميع عدم حقيقة هذه الشائعة نهائيا وان كانت قد تمنت أن تكون حقيقة نظرا لاعجابها الشديد بالفنان فاروق الفيشاوي لصرح من خلال بعض الكلمات أنها كانت تتمنى أن يكون ما نشر عن خبر زواجها من فاروق الفيشاوي حقيقة واقعة.
لكن للأسف فإن جميع ما تم نشره ما هو إلا شائعات مغرضة ليس لها أي أساس من الصحة لتستأنف كلامها قائلة انه ما من سيدة لا تتمنى أن تكون زوجة لفنان كبير وعظيم مثل الفنان الكبير فاروق الفيشاوي وعلى الرغم من أنها نفيت جميع هذه الأخبار ألا أن أسلوبها وكلماتها التي استخدمتها في هذا الرد أثار الجدل بين جميع جمهورها وجمهور الفنان فا وق الفيشاوي اكثر مما كان عليه حتى أن جميع مواقع السوشيال ميديا قد تناولت هذا الرد بكل سخرية وكل استنكار لما قالته نيرمين الفقي.

 نرمين الفقي تكشف عن سبب عدم زواجها

بدأت الفنانة نرمين الفقي حياتها الفنية في تسعينات القرن الماضي، من خلال ظهورها في أحد الإعلانات، ثم انتقالها إلى عالم الكليبات ومنها الانطلاق لعالم السينما والتليفزيون.

ظهرت كبطلة في العديد من الأعمال كـ«البحار مندي» و«الأصدقاء» و«الليل وآخره»، وأخيرًا «أبو العروسة»، وبالرغم من وصولها إلى سن الـ46 تظل نرمين الفقي حتى الآن فتاة أحلام أجيال متعاقبة بداية من جيل التسعينات وحتى الآن، وبالرغم من ذلك فهي لم تتزوج حتى الآن.

وقالت في لقاء سابق لها مع الإعلامي عمرو الليثي في برنامج «بوضوح»، «إن الإنسان يحتاج إلى أن يكون لديه حياة كاملة من زوج وأطفال وبيت، ولكن الله لا يعطي للإنسان كل شيء، فلقد رُزقت عائلة جيدة و درست تعليم كويس، وربنا أداني حاجات كتير، لكن لو بصينا للخطّاب اللي جم في حياتي فمش هلاقي حد يتندم عليه غير 2 تقرييًا، وكنت في بداياتي الفنية وعايزة اشتغل وانطلق».

وأضافت «أن الست اللي بتتعامل كويس في بيتها بتبقى عايزة تكون أميرة في حياتها»، واستكملت «نعم مازال هناك خطّابًا ولكن الحياة اختلفت ولم تكن كما كانت